يقال بأنها سميت لكثرة فوائدها ومنافعها التي لا تُقارن بماء آخر.
The Saudi authorities rejected the BBC's assert and reported that the water is in shape for human usage. An Formal from your Saudi Arabian embassy in London said: "...drinking water from the Zamzam effectively is just not contaminated and is match for human intake.
وقال ياقوت الحموي في معجم البلدان: « ولها أسماء وهي: زمزم، وزَمَمُ، وزُمّزْمُ، وزُمازمُ، وركضة جبرائيل، وهزمة جبرائيل، وهزمة الملك، والهزمة، والركضة - بمعنى وهو المنخفض من الأرض، والغمزة بالعقب في الأرض يقال لها: هزمة - وهي سُقيا الله لإسماعيل عليه السلام، والشباعة، وشُبَاعةُ، وبرَة، ومضنونة، وتكتمُ، وشفاءُ سُقم، وطعامُ طعم، وشراب الأبرار، وطعام الأبرار، وطيبة».
Eventually arguing that due to the well's history supposedly becoming linked to (whatever they perceive to are actually) the accurate religion from the peoples of Iran, the Islamisation of Iran is to be understood and framed for a rediscovery.[eleven]
نضح ماء زمزم بعد الشُّرب منه على الرَّأس والوجه والصَّدر، لينال الشَّارب بركة هذا الماء.[٢]
. وكذلك الرغبة لماءزمزم عالمية، فهذه المياه الطاهرة لم يتم معالجتها كيميائيا أو بمواد التبييض كما هو الحال مع المياه التي تضخ للمدن.
ولكن عندما تهطل الأمطار على المناطق المحيطة بمكة كالطائف وغيرها تزداد المياه زيادة عظيمة في بئر زمزم. ومعنى هذا أن المصدر الأساسي للبئر هو الجبال المحيطة بمكة والتصدعات الصخرية الموجودة فيها.
فإن ماء زمزم بمجرده فيه بركة عظيمة وشفاء من الأدواء بإذن الله، وقد ثبت في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال فيه: إنها مباركة.
في تاريخ زمزم كانت هذه البئر في مقدمة العمران بمكة ـ فقد ذكر الأزرقي في أخبار مكة، والطبري في تاريخ الرسل والملوك: أن ركبًا من (جرهم) مرَّ قافلاً من بلاد الشام؛ فرأى الركبُ الطير على الماء؛ فقال بعضهم: ما كان بهذا الوادي من ماء ولا أنيس؛ فأرسلوا رجلين لهما حتى أتيا أم إسماعيل فكلماها ثم رجعا إلى ركبهما فأخبراهم بمكانها؛ فرجع الركب كله ونزلوا على الماء بعد استئذان أم إسماعيل.
يُستحسن للمسلم أن يشرب ماء زمزم على الهيئة التي كان يشربها بها رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-؛ فقد كان يشربه على النَّحو التّالي:[١]
The normal Islamic account with the well's heritage relayed by al-Azraqī traces the lineage of its administration via to Abū Tālib as inherited from its (re)-discoverer and his father ʿAbd al-Muṭṭalib. The usage legal rights on the very well have been then supposedly marketed due to Abū Tālib's money troubles to his brother, al-ʿAbbās, who is supposed to obtain instituted the primary new ordinance regarding the effectively by banning all non-spiritual physique-hygienic takes advantage of of it. So the administration on the Zamzam Perfectly was reputedly a hereditary place of the Abbasids, ie the progeny of al-ʿAbbās, who wound up seizing Handle in excess of Mecca in general utilizing their caliphate.[14] Buildings called the Arabic: بيت الشراب, romanized: Baytu 'š-Šarrāb, lit. 'Residence of Ingesting', variously referred to also as being the صفا مكة Arabic: قبات الشراب, romanized: Domes of Ingesting, lit. 'Qubbātu 'š-Šarāb', were structures used to keep jars of Zamzam drinking water clear of the warmth.
رحم الله أم إسماعيل لو تركت زمزم أو قال لو لم تغرف من الماء لكانت زمزم عينا معينا
عبد العزيز بن عبد الله الراجحي ما جاء في كراهية البول في الماء الراكد
ترك صنبور الماء البارد مفتوحًا إلى أن يصير الماء ساخنًا لأجل الاغتسال